السبت, سبتمبر 7, 2024
الرئيسيةأخبار مصرالدولار بـ40 جنيها.. ومفاجأة في السوق السوداء.. الذهب أين يتجه؟ تضرب...

الدولار بـ40 جنيها.. ومفاجأة في السوق السوداء.. الذهب أين يتجه؟ تضرب الحكومة احتكاري السلع الأساسية بإجراءات تاريخية

يا ترى وين رايح يا دولار؟ هل لا تزال هناك سوق سوداء حقاً؟ وقصة الأشباح التي تتداول بالتوازي، وكيف ضايقت الحكومة تجار السلع المحتكرة بإجراءات غير مسبوقة وتركت السوق بأكمله تحت أعينها. دعونا نرى التفاصيل والمفاجآت العديدة التي لدينا في هذا الفيديو.

ولنبدأ بالدولار الذي يواجه مقاومة شديدة من الجنيه الذي بدأ يقف على قدميه من جديد في سوق العملات العالمية، خاصة في مواجهة الشبح الأخضر.. وطبعاً الدولار كما نعلم كان في ارتفاع والجنيه المصري منهك من قفزات تجار العملة وغيرهم من الأطراف، كلنا. ونعلم أنهم بالغوا في الأزمة حتى فقدوا أنفاسهم، لدرجة أنهم رحموا الجنيه وكفنوه، لكنهم لم يعرفوا ما يجري في قصر الاتحاد، ولا في غرف البنك المركزي، ولا في المفاوضات الطويلة بين القاهرة وأبو ظبي، حتى نزلت عليهما صاعقة رأس الحكمة، وكانت بداية نهاية أزمة الدولار ونهاية السوق. أسود في نفس الوقت.

وما حدث بعد ذلك هو أن سعر الدولار انهار في السوق السوداء ووصل إلى 47 جنيها مقابل 72 جنيها أعلى سعر له. وبعد ذلك بدأت الصفقات والاستثمارات والمليارات تتدفق على مصر من صندوق النقد الدولي وأوروبا والبنك الدولي، ومن الصفقات الجديدة المتوقعة مثل المشروع الصيني العملاق والمنطقة الصناعية التركية، بالإضافة إلى العائدات. من برنامج الاقتراح. وقدرت الحكومة المبالغ الأولية لهذه الموارد بأكثر من 65 مليار دولار بعد أن كانت الدولة تعرض دولاراً واحداً، وليس هذا فقط. كل الأخبار القادمة تقول أن مصر ستحصل بشكل مستمر على مليارات الدولارات بعد التعافي الاقتصادي وخطط التنمية وأهداف توفير العملة، وفي نفس الوقت تقليل الاعتماد على الدولار من خلال خفض فاتورة الاستيراد إلى أقل عدد ممكن، ورأينا كيف تمكنت الحكومة من توفير 13 مليار دولار في 2023، وهذا ليس بالرقم القليل.

المهم أن سعر الدولار سيستقر عند أي مستوى.. وتوقعت معظم المؤسسات المالية الدولية استمرار انخفاض الدولار إلى أقل من 40 جنيها مع استدامة تدفقات الدولار والخطط الحكومية ودخول قطاعات جديدة و المشاريع في قائمة موارد الدولار.
طيب ايه المفاجأة في السوق السوداء للدولار.. بشكل عام لا توجد مفاجآت كثيرة لأنه لا يوجد شيء اسمه سوق سوداء ولكن ما يحدث هو أن هناك أشباح تقوم بتشغيل التطبيقات وتسعير سعرها. الدولار في السوق السوداء وزيادة أسعار البنوك على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن الحقيقة أنه لا يوجد تداول على الإطلاق ويتغير. أسعار الدولار في البنوك حسب العرض والطلب. وهذا خير دليل على أن الدولار يبقى حرا وبالتالي لا تتحكم الحكومة في سعره
أما الذهب فقصته حكاية، لأن ما يحدث في السوق الصفراء الآن، رغم صدمته، كان متوقعا، وقلنا عنه سابقا في بانكر، وقلنا في النص أن هناك توقعات من المؤسسات المالية العالمية، وفي سوق الذهب يقولون أنه سيكون هناك ارتفاعات في سعره عالمياً، وأن السعر سيصل إلى 3 آلاف دولار للأونصة، وهذا يعني أن الذهب سيرتفع. عالمياً وطبعاً مصر مثل أي دولة في العالم وستتأثر الأسعار العالمية في السوق المحلي.. والآن تجاوز سعر الذهب سعر 2330 دولاراً بعد أن كان 1700 دولار. وهذا يعني للأسف أن سعر الذهب عيار 24 قد يصل إلى 7 آلاف جنيه، وهذا سعر الجرام الواحد يا حضرة القاضي.
ولهذا السبب ينصح كافة خبراء الذهب بسرعة الشراء الآن، قبل غداً، لأن ظهور الذهب في العالم سيزداد، ومع التوقعات بتخفيض سعر الفائدة الأمريكي، فهذا يعني أنه عليك شراء الذهب بقدر ما تستطيع. ويمكن نقله لفترة من الوقت، لأن سعره سوف يستمر في الارتفاع.
وأخيراً جئنا إليكم بتحركات الحكومة الأخيرة لمضايقة تجار السلع والمحتكرين والجشعين والجشعين، وقد صدمهم مديرو التجار وكشفوا عن تطبيقات إلكترونية ستكون متاحة قريباً لجميع المصريين. اسمها رادار الأسعار، وهدفها مراقبة الأسواق. تطبيق مدبولي سيقدم للبلاد خدمة ومن سيتمكن من إرسال شكواه والمكان الذي اشتراها منه ونوع السلعة والرقم المكتوب عليها. السلع، وهو الفرق بين السعر المعلن وسعر التجار

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

- Advertisment -

الأكثر شهرة

احدث التعليقات